السبت، 16 أكتوبر 2010

رأي في مقترح تعيين الشيخ احمد الفهد رئيسا لمجلس الوزراء

رأي في مقترح تعيين الشيخ احمد الفهد رئيسا لمجلس الوزراء

@ مقترح غريب

لفت انتباهي مقال كتبة الشيخ علي جابر العلي على موقعة الرأي الحر , وبعد إطلاعي على ما كتب أبين كالتالي أفكاره وهي :

  • خدمت أسرة الصباح الكويت على مدى سنين طويلة على أعراف وألان يوجد تعارض بين هذه الأعراف وخطة التنمية.
  • يرى أن الشيخ ناصر المحمد كونه رئيسا لمجلس الوزراء يعتبر عائقا لخطة التنمية ويبين الأسباب .
  • حجم خطة التنمية بيد الشيخ احمد الفهد والمبالغ الكبيرة تدل على أن هناك حكومة داخل حكومة بمعنى كيف يستطيع أن يحقق الفهد الهدف وهو ليس بيده حق التصرف الكامل .
  • يقترح الشيخ على الجابر أن يعين الشيخ احمد الفهد لأربع سنوات كرئيس لمجلس الوزراء ليعطى فرصة لتحقيق خطة التنمية .
  • يشيد بتجربة دولة بالجنوب تغير بها الحكم عدة مرات وحققت نجاح ولم يذكرها بالاسم واعتقد قطر أو دبي.
  • لم يشير الشيخ جابر العلي من قريب أو بعيد للدستور أو نظام الحكم الحالي أو بالسلطة التشريعية إنما أشاد بتجربة الأعراف ما قبل الدستور .

    بالإمكان الإطلاع على كامل المقال على موقع www.raihur.com

    @ لنا رأي

    وكاتب المدونة له رأي بما كتبة السيخ علي جابر العلي كالتالي :

  • الدول الحديثة والتي تتبع الحكم الرشيد تخلصت من الحكم القبلي أو حكم الأعراف لخطورته على مستقبل البلد , وأصبحت تنظم العلاقة بين الحاكم والمحكوم دساتير مكتوبة .
  • اغفل الشيخ ذكر الدستور الذي هو حامي للكويت وينظم علاقتها وبة تم تحديد نظام الحكم بمشاركه الشعب , وعدم الالتزام بالدستور هو خطر كبير وخير شاهد الغزو العراقي في ظل تجميد العمل بة, بالإضافة هو المساهم في استقرار البلد إثناء أزمة الحكم , وعدم ذكر الدستور كأنة يساند التخلص من المجلس .
  • اقتراح أن يعين مرشح لرئاسة مجلس الوزراء خارج ما هو متبع , فالترشيح الأول لصاحب السمو حفظة الله بالتشاور مع رؤساء المجلس السابقين وليس لأحد غيرة .
  • يجب أن لاتكون تجارب دول خليجيه أخرى أشار لها كنموذج , فذلك النماذج كان لها عواقب كارثية وخير مثال أزمة دبي المالية أو الحكم الفردي لدولة أخرى.
  • كاتب المقال وهو من سلالة الشيخ مبارك كان يفترض أن يرسل مقترحاته إلى القيادة العليا ولا ينشر في وسيل يطلع عليها العامة .

    وسلامتكم

    __________

    من مدونة حمد الحمد

    17-10-2010 صباح الأحد س 1 ود 2


     


     


     


     

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق